حاولت قدر الامكان ان افهم هده القصة التي اعتقد انها مستنبطة من الافلام التركية لكن دون جدوى .
على كل فقد فضحكما الله باعترافك هدا ، ليعرف الجميع ان هؤلاء المناضلين الدين يتخدونهم كمثل اعلى ماهم الا اندال .أنا أمازيغي شريف نقي المشاعر يحب أصوله البربرية و يعتز بها لأنها في حد ذاتها حضارة إنسانية ضاربة في القدم و حين أتكلم عن هذه الحضارة و أدافع عنها فبعزة و نخوة ليس النضال الجنسي أرفع صوتي و أدعي العلمانية و التحرر من أجل مشهد جنسي أشتهيه بين فخذي عجوز ترهل جلدها و ما تلفت الإنتباه سوى بأن تكون شادة مثيرة للشفقة، مومس تحاضر عن الشرف، حداثية تجري وراء سراب التعدد رغم أن شريعة إلاههاياكوش لايجزها، لكن ما العيب في ذلك مادام ياكوشهم أجاز لهم تحرير العقد بلغة أجنبية متجردين من نضاليتهم المزعومة، ومنادتهم بالمساوات فشريعة ياكوشهم السمحة لا تعير الإهتمام لتوقيع مومس توهمت أن تقيم أسرة على أنقاض أخرى.
وما زاد إستغرابي اكثر هو كيف تسمح السلطات المغربية لمثل هؤلاء الحثالة أن يبثوا هذا الفساد في المجتمع المغربي بعربه وأمازيغه فالأمازيغ والعرب يجمعهم شيء واحد وهو دين الإسلام كم من مستعرب أصبحا من الأمازيغ وكم من أمازيغي أصبحا مستعرب وعصيد هذا فهو رأس النفاق والشقاق والكفر في المغرب الحبيب حرسه الله من كيد عصيد ومليكة الفاسقة ومن على شاكلتهم والله لا عصيد ولا إبليسه يمثلون الأمازيغ ولا غيرهم
Omar Loving
http://nafidaty.blogspot.com
